..
.
- عندما أتخيل الجنة ، أتخيلها هادئة ، دافئة ، حنون ، رحبة ، رطبة ، تفوح منها رائحة العرق المميزة لمرضى السكر !!
أتخيلها ـ تماماً ـ كـ حضن أمي !
.
- التعب ، الإرهاق ، مناسبان لوجه أمي تماماً ..
فهي عندما تبتسم أرى الأخاديد العميقة التي رسمها الزمن بمعوله القاسي على وجهها فأحزن !
.
- الأمنية : هي الشيء الذي تطلبه وأنت تطفئ شمعة عيد ميلادك !
أما الرغبة : فهي الشيء الذي تحرق لأجله شمعة حياتك !
.
) !
.
- التدخل للإصلاح : هو ما سوف يمنحك إياه الآخرون بعد أن تنتهي مشكلتك !
.
- من المستحيل أن تعيش حياتك بالطريقة التي تحلم بها ..
لأن الحياة التي تحلم بها يشغلها أناس آخرون !
.
- في دورات المياه العامة ، الحمام الذي تنتظر أن يفرغ ..
هو الحمام الذي سوف يقضي فيه صاحبه وقتاً طويلاً ! ( أكرمكم الله )
.
- الشخص الذي يدخل بعدك مباشرة ، يختار على الفور ، المكان الذي قد فرغ لتوه !
- لا أفهم وقاحة حراس الأمن أبداً ، يصرخ في وجهي لأنني أطرق الباب ـ للدخول ـ قبل بداية الدوام بعشر دقائق !
كذلك يفعل عندما أطرق الباب ـ للدخول ـ قبل نهاية الدوام بعشر دقائق !
.
- التشاؤم يجعلك تخشى عبور الشارع الفارغ خوفاً من أن تصطدم بك سيارة طائشة ، أما التفاؤل فيجعلك تقف أمام السيارة الطائشة مبتسماً وأنت تعتقد أنها سوف تصطدم بالمتشائم الذي لم يعبر الشارع !!!
- في كلا الحالتين التشاؤم والتفاؤل يقودانك للجنون !
.
- الواقعية هي ما يمكن راكب السيارة من عبور الشارع دون أن يصطدم بأي منهما !
.
- الشخص النظيف : هو من يمسك الإسفنجة لتنظيف الزجاج قاصداً تنظيفه فعلاً !!
أما الشخص القذر : فهو الذي يصب تركيزه على توسيخ الإسفنجة فقط !!
.
- الشخص الذي يصر عليك لتدرك خطأك ، هو أكثر شخص يعرف أنك لم تخطئ أصلاً !!!
.
- تأنيب الضمير : هو الشعور الذي ينتابني عندما لا أكون مخطئاً !
..
- الشخص الصادق لا يهمه أن يعرف الآخرون أنه كذلك ، لأنه يعتقد أنه أمر طبيعي ، وأن الآخرين مثله تماماً !
.
- علاقتك مع الآخرين يجب أن تشبه علاقتك مع نفسك كثيراً .
عليك أن تكذب عليهم ، تقنعهم بأنك تحبهم ، تشعرهم بأنهم الأفضل !
.
- لقد تطورت أساليب الشيطان كثيراً مذ قتل هابيلُ أخاه قابيل ..
أولاً : أصبحت لديه القدرة على إقناع الإنسان بألا يندم إذا قتل أخاه ، طالما أن الله قد أمره بذلك .!
ثانياً : لا داعي لأن تواري سوأة أخيك ، الميديا يجب أن توثق انتصارك !
.
- تقولون : بأنني أخطأت ، وأن هابيل لم يقتل قابيل ، بل قابيل هو الذي فعل !
هذه هي حيلة إبليس الثالثة :
يسلبني القدرة على التمييز بين القاتل والمقتول !
.
- دائماً ما أبهر شيطاني بالقدرة على الابتكار ..
بالأمس حاول إقناعي بأنه لا داعي لأن أصلي الفجر مع الجماعة !
فقلت له : صلاة الفجر هي الوسيلة الوحيدة لكي أترك بقية الصلوات دون تأنيب ضمير !
اليوم لم أستغرب عندما أيقظني ـ بنفسه ـ لصلاة الفجر !
.
- لماذا يصر الوعاظ على أن داخل كل منا يكمن أسد هصور ، لكننا لا نعرف الطريقة لإيقاظه !
أن يكون هناك أسد يختبئ بين ضلوعك ليس بالأمر الجميل دائماً ..
قد يكون أسداً متوحشاً فيلتهمك بمجرد إيقاظه ، وأنا أعرف شباباً كثر أكلهم أسدهم الخاص !
ربما يكون أسداً هائجاً ، يدفعك بكل تهور لتسافر إلى الفلبين أو سريلانكا ، فتجد أنك أصبحت قادراً على قتل أناسٍ لا تعرفهم ، لمصلحة أناسٍ لا يعرفونك !
أو ربما توقظه فيتضح أنه مجرد أسد سرك ، فيتحكم بك شخص ضئيل الجسم يحمل سوطاً ، يجعلك تحرك يديك لإمتاع المتفرجين كلما جلدك به ..
.
- يقول العبقري عفيفي : أنا حريص في علاقتي مع الآخرين أن يظلوا كذلك !
أما أنا فلدي طموح يتجاوز عفيفي بكثير :
أريد أن أصبح من الآخرين ، لا أريد أن تربطني أي علاقة بي !
.
- الحمقى فقط هم الذين يفرحون عندما يصادفون محلاً كتب على لوحته الخارجية ( كل شيء بريالين ) معتقدين أنه المكان المناسب ليجدون حاجياتهم الرخيصة بسعر مناسب !!
أما الأذكياء فيحزنهم ذلك الأمر جداً ، حقاً كل شيء بريالين ، لقد كفّت الأشياء عن أن تكون بريالٍ واحدٍ فقط !!
( الفرق بيـن )
المرأة العربية والمرأة الغربية :
ـ المرأة العربية تمت تربيتها على طاعة الرجل ، أما المرأة الغربية فلم تتم تربيتها على أي شيء على الإطلاق !
ـ المرأة العربية تفرض على نفسها مقاييس خاصة ترضي الرجل ، أما المرأة الغربية فإنها تفرض على الرجل مقاييسها الخاصة .
ـ المرأة العربية تتحدث كثيراً عن جمالها ، أما المرأة الغربية فتشعر به !
الرجل العربي والرجل الغربي :
ـ الرجل العربي لا يعرف جميع واجبات زوجته تجاهه ، لذلك يراها مقصرة مهما قدمت ، أما الغربي ولأنه لا يعرف ما هي واجبات زوجته تجاهه فإنه يرضى بأي شيء تقدمه !
ـ الرجل الغربي يساعد زوجته في أداء واجباتها المنزلية ، ويساعدها كذلك في تربية الأولاد ، أما الرجل العربي فلا يساعد زوجته إلا في واجباتها تجاهه ، فيذكرها بها في كل وقت ، كذلك يساعد الأولاد على تربية أمهم !
المجتمع العربي ، المجتمع الغربي :
ـ المجتمع العربي مليئ بالقيم الحائرة الباحثة عن أشخاص غائبين ليطبقوها ، أما المجتمع الغربي فإنه مليئ بالأشخاص الحائرين الباحثين عن قيم غائبة ليطبقوها !
ـ المجتمع العربي هو المكان الذي بدأت منه الحضارة ، المبادئ ، والأنظمة .. أما المجتمع الغربي فهو المكان الذي انتهت إليه كل تلك الأشياء !
( الشبه بين )
الزواج و باب الحمّام :
- لا يعبرهما الإنسان بإرادته ، بل لحاجة ملحّة .!
- يصح فيهما المثل ( هو دخول الحمام زي خروجه ) .
- عند الخروج تشعر وكأن هناك ( هم وانزاح ) .
- لا أحد يتحدث عن ما يحدث داخلهما إلا بكثير من التحفظ !
الشخص الممل جداً جداً جداً :
- الذي يخطب امرأة فيتظاهر بالود والاحترام والخجل أمام أهلها معتقداً أن هذه الخدع لا زالت تنطلي عليهم !
- يداعب الأطفال ويسمح لهم بلكمه ، وأخذ القلم الباركر من جيبه العلوي والرسم على ثوبه ..
- يستفسر عن وقت صلاة العصر كل خمس دقائق ، ويسأل عن أقرب مسجد !
- يتحدث عن كفاحه وتعبه وعزيمته التي سمحت له بالتخرج من كلية التربية الرياضية بتقدير جيد .!
- يخرج محتويات جيبه بكل عفوية ويضعها أمامهم على الطاولة ليريهم أنه لا يوجد في الأمر علبة سجائر !!
( قوانين عربية )
- قانون بويل : يتناسب غضب الشعب المحاصر عكسياً مع الضغط الممارس عليه .
- قانون نيوتن الأول : الشعب الخامل يبقى خاملاً .
- قانون الانعكاس الأول : زاوية السقوط = كمية الشعارات .
طفشت
.
- عندما أتخيل الجنة ، أتخيلها هادئة ، دافئة ، حنون ، رحبة ، رطبة ، تفوح منها رائحة العرق المميزة لمرضى السكر !!
أتخيلها ـ تماماً ـ كـ حضن أمي !
.
- التعب ، الإرهاق ، مناسبان لوجه أمي تماماً ..
فهي عندما تبتسم أرى الأخاديد العميقة التي رسمها الزمن بمعوله القاسي على وجهها فأحزن !
.
- الأمنية : هي الشيء الذي تطلبه وأنت تطفئ شمعة عيد ميلادك !
أما الرغبة : فهي الشيء الذي تحرق لأجله شمعة حياتك !
.
) !
.
- التدخل للإصلاح : هو ما سوف يمنحك إياه الآخرون بعد أن تنتهي مشكلتك !
.
- من المستحيل أن تعيش حياتك بالطريقة التي تحلم بها ..
لأن الحياة التي تحلم بها يشغلها أناس آخرون !
.
- في دورات المياه العامة ، الحمام الذي تنتظر أن يفرغ ..
هو الحمام الذي سوف يقضي فيه صاحبه وقتاً طويلاً ! ( أكرمكم الله )
.
- الشخص الذي يدخل بعدك مباشرة ، يختار على الفور ، المكان الذي قد فرغ لتوه !
- لا أفهم وقاحة حراس الأمن أبداً ، يصرخ في وجهي لأنني أطرق الباب ـ للدخول ـ قبل بداية الدوام بعشر دقائق !
كذلك يفعل عندما أطرق الباب ـ للدخول ـ قبل نهاية الدوام بعشر دقائق !
.
- التشاؤم يجعلك تخشى عبور الشارع الفارغ خوفاً من أن تصطدم بك سيارة طائشة ، أما التفاؤل فيجعلك تقف أمام السيارة الطائشة مبتسماً وأنت تعتقد أنها سوف تصطدم بالمتشائم الذي لم يعبر الشارع !!!
- في كلا الحالتين التشاؤم والتفاؤل يقودانك للجنون !
.
- الواقعية هي ما يمكن راكب السيارة من عبور الشارع دون أن يصطدم بأي منهما !
.
- الشخص النظيف : هو من يمسك الإسفنجة لتنظيف الزجاج قاصداً تنظيفه فعلاً !!
أما الشخص القذر : فهو الذي يصب تركيزه على توسيخ الإسفنجة فقط !!
.
- الشخص الذي يصر عليك لتدرك خطأك ، هو أكثر شخص يعرف أنك لم تخطئ أصلاً !!!
.
- تأنيب الضمير : هو الشعور الذي ينتابني عندما لا أكون مخطئاً !
..
- الشخص الصادق لا يهمه أن يعرف الآخرون أنه كذلك ، لأنه يعتقد أنه أمر طبيعي ، وأن الآخرين مثله تماماً !
.
- علاقتك مع الآخرين يجب أن تشبه علاقتك مع نفسك كثيراً .
عليك أن تكذب عليهم ، تقنعهم بأنك تحبهم ، تشعرهم بأنهم الأفضل !
.
- لقد تطورت أساليب الشيطان كثيراً مذ قتل هابيلُ أخاه قابيل ..
أولاً : أصبحت لديه القدرة على إقناع الإنسان بألا يندم إذا قتل أخاه ، طالما أن الله قد أمره بذلك .!
ثانياً : لا داعي لأن تواري سوأة أخيك ، الميديا يجب أن توثق انتصارك !
.
- تقولون : بأنني أخطأت ، وأن هابيل لم يقتل قابيل ، بل قابيل هو الذي فعل !
هذه هي حيلة إبليس الثالثة :
يسلبني القدرة على التمييز بين القاتل والمقتول !
.
- دائماً ما أبهر شيطاني بالقدرة على الابتكار ..
بالأمس حاول إقناعي بأنه لا داعي لأن أصلي الفجر مع الجماعة !
فقلت له : صلاة الفجر هي الوسيلة الوحيدة لكي أترك بقية الصلوات دون تأنيب ضمير !
اليوم لم أستغرب عندما أيقظني ـ بنفسه ـ لصلاة الفجر !
.
- لماذا يصر الوعاظ على أن داخل كل منا يكمن أسد هصور ، لكننا لا نعرف الطريقة لإيقاظه !
أن يكون هناك أسد يختبئ بين ضلوعك ليس بالأمر الجميل دائماً ..
قد يكون أسداً متوحشاً فيلتهمك بمجرد إيقاظه ، وأنا أعرف شباباً كثر أكلهم أسدهم الخاص !
ربما يكون أسداً هائجاً ، يدفعك بكل تهور لتسافر إلى الفلبين أو سريلانكا ، فتجد أنك أصبحت قادراً على قتل أناسٍ لا تعرفهم ، لمصلحة أناسٍ لا يعرفونك !
أو ربما توقظه فيتضح أنه مجرد أسد سرك ، فيتحكم بك شخص ضئيل الجسم يحمل سوطاً ، يجعلك تحرك يديك لإمتاع المتفرجين كلما جلدك به ..
.
- يقول العبقري عفيفي : أنا حريص في علاقتي مع الآخرين أن يظلوا كذلك !
أما أنا فلدي طموح يتجاوز عفيفي بكثير :
أريد أن أصبح من الآخرين ، لا أريد أن تربطني أي علاقة بي !
.
- الحمقى فقط هم الذين يفرحون عندما يصادفون محلاً كتب على لوحته الخارجية ( كل شيء بريالين ) معتقدين أنه المكان المناسب ليجدون حاجياتهم الرخيصة بسعر مناسب !!
أما الأذكياء فيحزنهم ذلك الأمر جداً ، حقاً كل شيء بريالين ، لقد كفّت الأشياء عن أن تكون بريالٍ واحدٍ فقط !!
( الفرق بيـن )
المرأة العربية والمرأة الغربية :
ـ المرأة العربية تمت تربيتها على طاعة الرجل ، أما المرأة الغربية فلم تتم تربيتها على أي شيء على الإطلاق !
ـ المرأة العربية تفرض على نفسها مقاييس خاصة ترضي الرجل ، أما المرأة الغربية فإنها تفرض على الرجل مقاييسها الخاصة .
ـ المرأة العربية تتحدث كثيراً عن جمالها ، أما المرأة الغربية فتشعر به !
الرجل العربي والرجل الغربي :
ـ الرجل العربي لا يعرف جميع واجبات زوجته تجاهه ، لذلك يراها مقصرة مهما قدمت ، أما الغربي ولأنه لا يعرف ما هي واجبات زوجته تجاهه فإنه يرضى بأي شيء تقدمه !
ـ الرجل الغربي يساعد زوجته في أداء واجباتها المنزلية ، ويساعدها كذلك في تربية الأولاد ، أما الرجل العربي فلا يساعد زوجته إلا في واجباتها تجاهه ، فيذكرها بها في كل وقت ، كذلك يساعد الأولاد على تربية أمهم !
المجتمع العربي ، المجتمع الغربي :
ـ المجتمع العربي مليئ بالقيم الحائرة الباحثة عن أشخاص غائبين ليطبقوها ، أما المجتمع الغربي فإنه مليئ بالأشخاص الحائرين الباحثين عن قيم غائبة ليطبقوها !
ـ المجتمع العربي هو المكان الذي بدأت منه الحضارة ، المبادئ ، والأنظمة .. أما المجتمع الغربي فهو المكان الذي انتهت إليه كل تلك الأشياء !
( الشبه بين )
الزواج و باب الحمّام :
- لا يعبرهما الإنسان بإرادته ، بل لحاجة ملحّة .!
- يصح فيهما المثل ( هو دخول الحمام زي خروجه ) .
- عند الخروج تشعر وكأن هناك ( هم وانزاح ) .
- لا أحد يتحدث عن ما يحدث داخلهما إلا بكثير من التحفظ !
الشخص الممل جداً جداً جداً :
- الذي يخطب امرأة فيتظاهر بالود والاحترام والخجل أمام أهلها معتقداً أن هذه الخدع لا زالت تنطلي عليهم !
- يداعب الأطفال ويسمح لهم بلكمه ، وأخذ القلم الباركر من جيبه العلوي والرسم على ثوبه ..
- يستفسر عن وقت صلاة العصر كل خمس دقائق ، ويسأل عن أقرب مسجد !
- يتحدث عن كفاحه وتعبه وعزيمته التي سمحت له بالتخرج من كلية التربية الرياضية بتقدير جيد .!
- يخرج محتويات جيبه بكل عفوية ويضعها أمامهم على الطاولة ليريهم أنه لا يوجد في الأمر علبة سجائر !!
( قوانين عربية )
- قانون بويل : يتناسب غضب الشعب المحاصر عكسياً مع الضغط الممارس عليه .
- قانون نيوتن الأول : الشعب الخامل يبقى خاملاً .
- قانون الانعكاس الأول : زاوية السقوط = كمية الشعارات .
طفشت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق